وجدت أول أثار للتارو في اسبانيا في القرن الخامس عشر. و ظل ينتشر في كامل أنحاء العالم الى أن أصبح واحد من أشهر الأدوات قراءة الغيب. سماته تعج بالرموز لكنه مباح لكل الناس ،لأن قارئ التارو لا يكتفي بحل ألغاز هذه الرموز و انما يربطها ببعضها ليكون رسما كاملا للشخص الذي يريد قراءة مستقبله.
على : hadhek.com/ar
على : hadhek.com/ar