كَيفَ تَصبِحُ شَخصِيَةً جَذَابَةً . . !
" ثِقْ بِنَفسِكَ عِندَ المُصَافَحَةِ "
صَافِحْ الآخَرِينْ بِثبَاتٍ وَحَزمٍ غَيرَ مُبالَغٍ فِيهِ ، وَابتَعِدْ عَنْ المُصافَحَةَ بَأيدٍ رَخوَةٍ فَهيَ سِمةٌ مِنْ سِمَاتِ غَيرِ الوَاثِقِينْ
وَكذلكَ ابتَعِدْ عَنْ المُصافَحَةِ بَأيدٍ قَويةٍ جَدَاً ، فَقدْ تُشعِر الآخَرِينْ بَأنَّكَ شَخصَاً مُتغَطرِسَاً مُتسَلِطَاً
" ثِقْ بِنَفسِكِ عِندَ الحدِيثِ "
اجعَلْ نَبرَةَ صَوتِكَ تُعبرُ عَنْ الثِقةِ حَتَى يَصِلَ إلىْ النَاسِ قَبل أفكَارِكَ
فَنبرَةُ صَوتِكَ لَهَا أثَرٌ كَبيرٌ عَلىْ مَشاعِرِ الآخَرِينَ ، وَعليهِ يُحددَ مَنْ يَسمَعُكَ :
هَلْ أنتَ تَتحدَثَ بِصَوتٍ يَنُمَ عَنْ الشَجاعَةِ أوْ اليَأسِ وَالشَجَنِ . . !
إذاً احرَصْ أنْ يَكونَ كَلامُكَ وَاضِحَاً بَعيدَاً عَنْ التَرَدُدِ.
" كُنْ ذَا لَبَاقَةٍ "
فَإذَا أردَتَ حُبَ النَاسِ كُنْ شَغوفَاً بِهِم وَلا تَجعَلْ لِسَانَكَ يَخُونَكَ قَطْ
فَإنَّ القُدرَةَ عَلىْ الكَلامِ مَعَ اللبَّاقَةِ تَزِيدَ مِنْ قُوةِ تَأثِيرُكَ عَلىْ النَاسِ
" التحَليْ بِالصَبرِ "
اصبِرْ عَلىْ الآرَاءِ وَالأفكَارِ التِيْ تَرَاهَا فِيْ قَرَارَةِ نَفسِكَ غَيرَ مُتفِقَةٍ مَعَكَ
فَإنَّ مِنْ أسرَارِ الشَخصِيةِ الجذابه الإصغَاءَ الوَاعِي المَشُوبُ بِالتَقدِيرِ وَالاحتِرامِ
وَإذا نَاقَشتْ فَنَاقِشْ بِعقلانِيةٍ وَهُدُوءٍ ، خُصُوصاً عِندَمَا يُخالِفُ أحدَهُمْ رَأيُكَ
" كُنْ مَرِحَاً مُتفَائِلاً "
أكثَرُ النَاسِ يُحِبُ المَرَحَ المُنضَبِطْ ، وَالتَفَاؤلَ المُشرِقْ
خَاصَةً وَقتَ الأزَمَاتِ ، حَيثَ أنَّ الآخرِينَ يَشعُرُونَ بِأنَّكَ الشَخُصُ المُنَاسِبُ حِينَ تَلِمُ بهمْ المَشَاكِلِ
" اهتَمَ بِمَظهَرِكَ "
المَظهَرُ اللائِقُ يُكسِبُكَ احْتِرَامَ النَفسِ وَاحتِرَامِ الآخَرِينَ لَكَ ، وَيجعَلُكَ تَشعُرُ بِالثِقَةِ وَالاطمِئنَانِ
فَالشَخصُ الذِيْ تَشيعُ الفَوضَىْ فِيْ هِندَامِهِ ، يَشعِرُ الآخَرِينَ بِأنَّ الفَوضَىْ تَشيِعُ فِيْ تَفكِيرِهِ.
http://alasfoory.forum.st/t2319-topic
" ثِقْ بِنَفسِكَ عِندَ المُصَافَحَةِ "
صَافِحْ الآخَرِينْ بِثبَاتٍ وَحَزمٍ غَيرَ مُبالَغٍ فِيهِ ، وَابتَعِدْ عَنْ المُصافَحَةَ بَأيدٍ رَخوَةٍ فَهيَ سِمةٌ مِنْ سِمَاتِ غَيرِ الوَاثِقِينْ
وَكذلكَ ابتَعِدْ عَنْ المُصافَحَةِ بَأيدٍ قَويةٍ جَدَاً ، فَقدْ تُشعِر الآخَرِينْ بَأنَّكَ شَخصَاً مُتغَطرِسَاً مُتسَلِطَاً
" ثِقْ بِنَفسِكِ عِندَ الحدِيثِ "
اجعَلْ نَبرَةَ صَوتِكَ تُعبرُ عَنْ الثِقةِ حَتَى يَصِلَ إلىْ النَاسِ قَبل أفكَارِكَ
فَنبرَةُ صَوتِكَ لَهَا أثَرٌ كَبيرٌ عَلىْ مَشاعِرِ الآخَرِينَ ، وَعليهِ يُحددَ مَنْ يَسمَعُكَ :
هَلْ أنتَ تَتحدَثَ بِصَوتٍ يَنُمَ عَنْ الشَجاعَةِ أوْ اليَأسِ وَالشَجَنِ . . !
إذاً احرَصْ أنْ يَكونَ كَلامُكَ وَاضِحَاً بَعيدَاً عَنْ التَرَدُدِ.
" كُنْ ذَا لَبَاقَةٍ "
فَإذَا أردَتَ حُبَ النَاسِ كُنْ شَغوفَاً بِهِم وَلا تَجعَلْ لِسَانَكَ يَخُونَكَ قَطْ
فَإنَّ القُدرَةَ عَلىْ الكَلامِ مَعَ اللبَّاقَةِ تَزِيدَ مِنْ قُوةِ تَأثِيرُكَ عَلىْ النَاسِ
" التحَليْ بِالصَبرِ "
اصبِرْ عَلىْ الآرَاءِ وَالأفكَارِ التِيْ تَرَاهَا فِيْ قَرَارَةِ نَفسِكَ غَيرَ مُتفِقَةٍ مَعَكَ
فَإنَّ مِنْ أسرَارِ الشَخصِيةِ الجذابه الإصغَاءَ الوَاعِي المَشُوبُ بِالتَقدِيرِ وَالاحتِرامِ
وَإذا نَاقَشتْ فَنَاقِشْ بِعقلانِيةٍ وَهُدُوءٍ ، خُصُوصاً عِندَمَا يُخالِفُ أحدَهُمْ رَأيُكَ
" كُنْ مَرِحَاً مُتفَائِلاً "
أكثَرُ النَاسِ يُحِبُ المَرَحَ المُنضَبِطْ ، وَالتَفَاؤلَ المُشرِقْ
خَاصَةً وَقتَ الأزَمَاتِ ، حَيثَ أنَّ الآخرِينَ يَشعُرُونَ بِأنَّكَ الشَخُصُ المُنَاسِبُ حِينَ تَلِمُ بهمْ المَشَاكِلِ
" اهتَمَ بِمَظهَرِكَ "
المَظهَرُ اللائِقُ يُكسِبُكَ احْتِرَامَ النَفسِ وَاحتِرَامِ الآخَرِينَ لَكَ ، وَيجعَلُكَ تَشعُرُ بِالثِقَةِ وَالاطمِئنَانِ
فَالشَخصُ الذِيْ تَشيعُ الفَوضَىْ فِيْ هِندَامِهِ ، يَشعِرُ الآخَرِينَ بِأنَّ الفَوضَىْ تَشيِعُ فِيْ تَفكِيرِهِ.
http://alasfoory.forum.st/t2319-topic