مجموعة مخترقي Obscure تتبنى عملية اختراق موقع Myspace و تنفي العطب التقني.
في صباح يوم 16 في أغسطس 2011 ظهر فيديو على محركات بحث يوتيوب و يظهر فيه أنه من رفع مجموعة Obscure التي سبق و إعتمدت في عملية إختراقية للموقع نفسه Myspace.com في عام 2010. تتبنى عملية الإختراق التي حدثت هذا الأسبوع على الموقع و تنفي نفيا باتا على أن الإصابة كانت من عطب فني تقني و ليست عملية هكر. بل أكدت المجموعة أنها من قامت بالإختراق و ذلك لعدة شكوى ظهرت على النت بأن الموقع يتعدى خصوصية الغير. و ينبش خصوصية مستخدميه. و أن هذا ليس الإنظار الاول من نوعه بل فقد قامت المجموعة بإختراق الموقع في عام 2010 و ذلك بغية إغلاقه أسبوعا كاملا و ليس بغية إختراقه أو إغلاقه مأبدا و كان ذلك حسب ما ورد في الفيديو و على مواقع الأخبار.
أما بالنسبة لكم أعزائي أعضاء المنتدى و إخواني وجدت عدة ردود في مواضيع سابقة حول نبأ إختراق الفيسبوك 5 نوفمبر . كان هذا الخبر كما إدعت مجموعة Anonymous أنه كاذب لكن إخواني ألاحظ و أشك أن مجموعة Obscure هي التي ستخترق الفيسبوك في ذلك الشهر و ذلك حسب الرسالة التي وردن في اليوتيوب وورد فيها كل تهديد و تحظير للفيسبوك من إغلاق صفحات بدون سبب و إستخدام العنصرية بين بعض الأمم كإغلاق صفحات فلسطينية و زيادة معجبي صفحة إسرائيلية. و حسب ماورد في الفيديو فيبدوا أن المجموعة كائنة في لندن و المغرب.
في صباح يوم 16 في أغسطس 2011 ظهر فيديو على محركات بحث يوتيوب و يظهر فيه أنه من رفع مجموعة Obscure التي سبق و إعتمدت في عملية إختراقية للموقع نفسه Myspace.com في عام 2010. تتبنى عملية الإختراق التي حدثت هذا الأسبوع على الموقع و تنفي نفيا باتا على أن الإصابة كانت من عطب فني تقني و ليست عملية هكر. بل أكدت المجموعة أنها من قامت بالإختراق و ذلك لعدة شكوى ظهرت على النت بأن الموقع يتعدى خصوصية الغير. و ينبش خصوصية مستخدميه. و أن هذا ليس الإنظار الاول من نوعه بل فقد قامت المجموعة بإختراق الموقع في عام 2010 و ذلك بغية إغلاقه أسبوعا كاملا و ليس بغية إختراقه أو إغلاقه مأبدا و كان ذلك حسب ما ورد في الفيديو و على مواقع الأخبار.
أما بالنسبة لكم أعزائي أعضاء المنتدى و إخواني وجدت عدة ردود في مواضيع سابقة حول نبأ إختراق الفيسبوك 5 نوفمبر . كان هذا الخبر كما إدعت مجموعة Anonymous أنه كاذب لكن إخواني ألاحظ و أشك أن مجموعة Obscure هي التي ستخترق الفيسبوك في ذلك الشهر و ذلك حسب الرسالة التي وردن في اليوتيوب وورد فيها كل تهديد و تحظير للفيسبوك من إغلاق صفحات بدون سبب و إستخدام العنصرية بين بعض الأمم كإغلاق صفحات فلسطينية و زيادة معجبي صفحة إسرائيلية. و حسب ماورد في الفيديو فيبدوا أن المجموعة كائنة في لندن و المغرب.