[خاص] هَدية عشّاق الحُور الإسلامية لشبكة الإسلام الدّعوية [vBulletin Version 3.8.4] ‏

saysay

عضو جديد
14 مايو 2008
42
0
0
اينما الابداع
www.cgeyes.com

بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيم
الحَمْدُللهِ وَالصَّلاَةُ وَالسَّلاَمُ عَلَى رَسُولِ اللهِ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ أَجْمَعِينَ
السَّلاَمُ عَلَيْكُمُ وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكَاتُهُ

حَيَّاكُمُ اللهُ وَ بَيَّاكُمُ إِخْوَانِي الأَفَاضِلَ، كَيْفَ حَالُكُــــــــــــم ؟
أَسْأَلُ اللهَ أَنْ تَكُونُوا بِخَيْرٍ وَ عَافِيَّة اللَهُمَّ آمِينَ آمِينَ آمِينَ

يُسْعِدُنِي اليَومَ أن أُقَدِمَ هَدِيَّةً مُتَوَاضِعَة لِأخِي الغَالِي مُدِير 'شَبَكَةِ الإِسْلاَم الدَّعَوِيَّة' هَذَا المَوْضُـــــــوعَ
لطَيْبِ المُتَوَاضِعَ! سَائِلاً اللهَ جَلاَ جَلاَلُهُ أَنْ يَجْعَلَهُ خَالِصًا لِوَجْهِهِ وَلاَ يَحْرِمْنَا أَجْرَهُ وَأَن يَجْعَلَ لَهُ القَبُولَ
وَيُدْخِلَ بِهِ عَلَى إِخْوَانِنَا فِي اللهِ السُّرُورَ وَيَجْعَلَ هَذَا العَمَلَ شَفِعًا لنَا يَوْمَ البَعْثِ وَ النّشُورَ إِنَّهُ وَلِــــــــيُ
ذَلِكَ وَ القَادِرُ عَلَيْــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــهِ.

مَاهُوَ هَذَا المَوْضُوع...! بَعْضُنَا يَتَسَائلُ ؟؟

هَذَا المَوْضُوعُ عِبَارَةٌ عَلَى شِعَارٌ خَاصٌ بِمَوْقَعِ أخُونَا فِي اللهِ [سَيْفُ اللهِ المِصْرِي] و الشِّعَــــــــــــــار
هُوَ حَصْري جِدًا وَلَيْسَ مُقْتَبَسٌ مِن أيِ مَكَان أَو مُقَلَدٌ وَ للهِ الحَمْدُ وَ المِنَّة! بَلْ صَمَمْتُهُ عَلَى أُسُـــــــسٍ
وَمَبَدِئٍ وَسَيَتِمْ شَرْحُهُ بِإِذْنِ المَوْلَى سُبْحَانَهُ وَتَعَالَــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــى.

نَبْدَاُ بِسْمِ اللهِ...!


shbkt_islm_logo.png

كُنْتُ قَدْ ذَكَرْتُ أنِفًا أنَّهُ صُمِمَ عَلَى أُسُسِ وَمَبَدِئٍ تَبِعُوا مَعِي كَي تَعْرِفُوهَا...!

shbkt_islm_log1o.png

1- إِسْمُ الشَّبَكَة + النِّطَاقِ الخَــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــاصْ 'islam-network'.
2- فُرْسَانْ يَمْتَطُونَ خُيُولَهُمْ يَرْفَعُونَا سُيُوفَهُم إِلَى السَّماَء وَهَذَا يُوحِي 'لِلْجِهَادِ' فِي سَبِيلِ اللهِ تَعَالَـــى.
أَيْضًا التَّكَاتُفُ و التَلاَحُمُ بَيْنَ المُسْلِمِنَ وَهُوَ وُجودُ الفَارِس عَلَى اليَمِن و الأخَرُ عََلَى الشِّمَال بِحَيْـــــثُ
لَيْسَ الفَارِسَ مِن نَاحِيَة وَاحِدَة وَهُوَ مِصْدَاقًا لِقَوْلِ النَّبِي صَلَى اللهُ عَلَيهِ وَسَلَم فِي حَدِيثِ النُّعْمَـــــــــانِ
بْنِ بَشِيرٍ : ( مَثَلُ الْمُؤْمِنِينَ فِي تَوَادِّهِمْ وَتَرَاحُمِهِمْ وَتَعَاطُفِهِمْ مَثَلُ الْجَسَدِ؛ إِذَا اشْتَكَى مِنْهُ عُضْـــــــــــوٌ
تَدَاعَى لَهُ سَائِرُ الْجَسَدِ بِالسَّهَرِ وَالْحُمَّــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــى).
3- هُوَ تَلاَقِي عُنُقَ الجَوَدِ بِالجَوَادِ الأخَرِ فَيُكَوِنَا شَكْلُ 'قَلْب' وَهَذَا يَرْمُزُ إِلَى الحُبِ فِي اللهِ الذِي يَجِــــبُ
أَن يَكُونَ بَينض المُوَحِدِين..! (اعْلَمُ أنَّ شَكْلَ القلبِ فِي الحَقِيقَة لَيْسَ كَذَلِكَ لَكِن مُجَرَدُ رُمُوز جَـــــــرَتْ
بِهَا العَادَة) هَذَا كَيْ نَقْطَعَ الطَّرِيقَ عَلَى الذِينَ يَصْطَادُونَ فِـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــي المَاءِ العَكِرِ...!
4- الكُرَةُ الأَرْضِيَةِ تَحْتَ الخُيُولِ وَهَذَا يَرْمُزُ وَيُوحِي أَّنَّهُ بِالجِهَادِ يُعَزُ الإِسْلاَمُ و أهْلَهِ وَيَسُدُوا العَالــــمْ.

تَمَ بِحَمْدِ اللهِ تَعَالَى الإِنْتِهَاءُ مِنَ الجُزْءِ الأَوَلِ مِنَ الهَدِيَةِ المُتَوَاضِعَة...!

حِلَةٌ جَدِيدَةٌ لـشَبَكَةُ الإِسْلاَمِ الدَّعَوِيَّة هَدِيَّةٌ خَاصَةٌ مِنْ شَبَكَةِ عُشَّاقِ الحُورِ الإِسْلاَمِيّةِ

بَعْضُ مُمَيِزاتِ هَذَا التَّصْمِيمْ

1- الإِسْتَايِلْ بِتَقْنِيَةِ seo المُتَطــــــــــــــــــــوِرَةِ.
2- مُتَوَافِقٌ مَعَ جَمِيعِ مُحَرِكَاتِ البَحْـــــــــــــــــثِ.
3- مُتَوَافِقٌ مَعَ جَمِيعِ شَاشَاتِ الحَاسِبِ الآَلِــــي.
4- مُتَوَافِقٌ مَعَ جَمِيعِ المُتَصَفِحَـــــــــــــــــــــــاتِ
5- طَرِيقَةُ عَرْضِ المَوَاضِيعِ بِطَرِيقَةٍ مُمَيِزَة جِدًا.
6- مِلَفُ العُضْو الشَّخْصِي مُمَيِز جِــــــــــــــــــدًا.
7- والأهم من كل شيء سريع في التصفـــــــح.

أَتْرُكُكُمْ مَعَ بَعْضِ صُوَرِ هَذَا الإسْتَايلْ

1.jpg


1.jpg

1.jpg

2.jpg

3.jpg

4.jpg

5.jpg

6.jpg

7.jpg

8.jpg

9.jpg

10.jpg

11.jpg

12.jpg

وَ الأَنَ مَعَ المِثَالِ الحَيّ عَلَى شَبَكَةُ الإِسْلاَمِ الدَّعَوِيَّة

قُلْ سُبْحَانَ الله وَبِحَمْدِهِ وإضْغَط


- تَمَ بِحَمْدِ اللهِ وَتَوفِيقِهِ مِنْ مُحِبِ الجِهَادِ إِلَى رَفِيقِـــــــهِ
- وَأدْعُ اللهَ جلاَّ وَعلاَ أنْ لاَ يَجْعَلَ عَمَلِي سُدًا وَهَمـــــلاً
- وَإِنِي مُحْتَسِبٌ هَذاَ عِنْدَ اللهِ لاَ رِيَاءَ فِيهِ وَلاَ أُبَاهِــــــي
- وَالصَّلاَةُ و السَّلامُ عَلى مُحَمَدٍ وَالِهِ وَصَحْبِهِ الفُضَـــلاَ